عرضت السيدة سارة على سيدنا إبراهيم الزواج من السيدة هاجر، فوهبه الله من السيدة هاجر النبي إسماعيل عليه السلام، وقد فرح به فرحا كبيرا بعد أن كبرت سنه، في ظل هذا الجو أمر الله سبحانه سيدنا إبراهيم أن يتوجه بالسيدة هاجر وابنها إسماعيل إلى صحراء الجزيرة العربية، ويتركهما وحيدين في واد غير ذي زرع، ومع سعي السيدة هاجر بين جبلي الصفا والمروة، كانت المعجزة الخالدة وهي تفجير ماء زمزم
مع تحيات مدير المنتدى (R)